*قصيدة احتمالية
على سريرِ الحكايات أتمايلُ وأتثنى.
ألمسُ بأصابعي السماءَ،
وأحفرُ ودياناً في جفافِ الروح.
( لماذا تُدهشين بعد الهزات اللزجة من تلون عمودكِ الفقري؟)
الحب كرةٌ تتقافز من جسد إلى جسد، لتعودَ إلى فمي كلمة سمراء.
(ما هو دَيْنكِ؟)
سلامٌ علي كل يوم أُبعث ممتلئةً كحبةِ عنب، على حافة مقصلة.
(كنتِ حزينةً؟ لا. كنتُ على شفا حفرة من)
قلبي عضلة فقط (تعرفين جيداً) ودمي سائل سحري يجفُ ببطء ( لحسن الحظ)
لماذا كل هذا الخوفِ إذن؟
في الليلةِ العمياءِ يُفتقد؟
حك بإصبعك جلدي المتقشر
( لماذا تفتحين رغباتِكِ في الشمس، وأنت شبحُ كلماتكِ القديمة؟)
ضحكتي تُعرش مجنونة على جدران الذاكرة
(هل عرفتِ وطناً آخر إلا جسدَكِ؟)
علي أن أميلَ كي تنحدرَ أسرعَ إلى مصبك.
على سريرِ الحكايات أتمايلُ وأتثنى.
ألمسُ بأصابعي السماءَ،
وأحفرُ ودياناً في جفافِ الروح.
( لماذا تُدهشين بعد الهزات اللزجة من تلون عمودكِ الفقري؟)
الحب كرةٌ تتقافز من جسد إلى جسد، لتعودَ إلى فمي كلمة سمراء.
(ما هو دَيْنكِ؟)
سلامٌ علي كل يوم أُبعث ممتلئةً كحبةِ عنب، على حافة مقصلة.
(كنتِ حزينةً؟ لا. كنتُ على شفا حفرة من)
قلبي عضلة فقط (تعرفين جيداً) ودمي سائل سحري يجفُ ببطء ( لحسن الحظ)
لماذا كل هذا الخوفِ إذن؟
في الليلةِ العمياءِ يُفتقد؟
حك بإصبعك جلدي المتقشر
( لماذا تفتحين رغباتِكِ في الشمس، وأنت شبحُ كلماتكِ القديمة؟)
ضحكتي تُعرش مجنونة على جدران الذاكرة
(هل عرفتِ وطناً آخر إلا جسدَكِ؟)
علي أن أميلَ كي تنحدرَ أسرعَ إلى مصبك.