تعاليْ وروحي كما شئتِ فالشجْرة الناشفةْ
في ممرّ الحديقةِ لما تزلْ واقفةْ
في انحناءتها الأبديةِ منذ التقينا معا ذات أمسيةٍ راجفةْ
وكتبنا على جذعها اسمين يخترم السهمُ ميميهما وتعرِّش فوقهما البهجةُ الخاطفةْ
والحديقةُ ترقبُ عودتنا واجفةْ .
في ممرّ الحديقةِ لما تزلْ واقفةْ
في انحناءتها الأبديةِ منذ التقينا معا ذات أمسيةٍ راجفةْ
وكتبنا على جذعها اسمين يخترم السهمُ ميميهما وتعرِّش فوقهما البهجةُ الخاطفةْ
والحديقةُ ترقبُ عودتنا واجفةْ .