* الأرضُ جمرة
ثمّ...
تتفتّقُ جمرةُ الأرضِ
بذلك الصبح شيَّبهُ المساءُ المستديرُ
والعينُ تشتاقُ هدأةً لا تَبينُ
فتستكينُ
لعبثِ التردّدِ،
صراعِ التّعاقبِ،
والتّعقّبِ
المخاتلاتِ،
التساؤلِ
والصبرِ المبينِ...
العينُ تغيبُ تغيبُ
تلمُّ عقيقَ الكلامِ،
تطيّرُ أضرحةَ الحمام
تحايلُ برجَ ترقّبها
وفي سرِّ توحّدها... تزأرُ
وحشاً لا يملكُ إلّا
الزّئيرَ
تتفتّقُ جمرةُ الأرضِ
بذلك الصبح شيَّبهُ المساءُ المستديرُ
والعينُ تشتاقُ هدأةً لا تَبينُ
فتستكينُ
لعبثِ التردّدِ،
صراعِ التّعاقبِ،
والتّعقّبِ
المخاتلاتِ،
التساؤلِ
والصبرِ المبينِ...
العينُ تغيبُ تغيبُ
تلمُّ عقيقَ الكلامِ،
تطيّرُ أضرحةَ الحمام
تحايلُ برجَ ترقّبها
وفي سرِّ توحّدها... تزأرُ
وحشاً لا يملكُ إلّا
الزّئيرَ