(أكتبُ بإصْرارِ عامِلٍ بمنْجَمٍ للفحْم،
خوْذتِي لُغَتي،
وضوْئي منْ تلْقاءِ نبْضي أقْدَحُه،
كيْ أشُقَّ حلْكَة الأنْفاقِ.
بإزْمِيلٍ منْ معْدن الحبِّ أحْفر منْجمَ هذا المجَاز،
أتًغلْغلُ زحْفًا على الحرْف ،
وأنَا أحَاذِرُ أن تنْهارَ عليَّ أشْعاري،
حتّى إنّي كلّما وضعْتُ كفّي على صدْري،
اشْتَبَهَ عليّ الأمْرُ،
أهِيَ دقّات ُ نبْضي ..
أمْ ضرَباتُ إزْميلٍ في بَاطن الأرْض.
خوْذتِي لُغَتي،
وضوْئي منْ تلْقاءِ نبْضي أقْدَحُه،
كيْ أشُقَّ حلْكَة الأنْفاقِ.
بإزْمِيلٍ منْ معْدن الحبِّ أحْفر منْجمَ هذا المجَاز،
أتًغلْغلُ زحْفًا على الحرْف ،
وأنَا أحَاذِرُ أن تنْهارَ عليَّ أشْعاري،
حتّى إنّي كلّما وضعْتُ كفّي على صدْري،
اشْتَبَهَ عليّ الأمْرُ،
أهِيَ دقّات ُ نبْضي ..
أمْ ضرَباتُ إزْميلٍ في بَاطن الأرْض.